احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

مشاركتي في تقرير عن الراحل الأمير نايف بصحيفة الحياة اللندنية

رحيل العظماء فيما عبرت الشاعرة السعودية نجاة الماجد عن ألمها في هذا المصاب الجلل لفقد الأمير نايف بن عبد العزيز وبكته ببيت من الشعر قالت فيه : «تبكيك يا نايف الأمجاد أوطانُ = تبكيك عينٌ وقافيةٌ ووجدانُ»، وأوضحت الماجد أن «رحيل العظماء ليس كأي رحيل لا سيما أولئك الذين تركوا لهم بين الناس ذكراً حميداً ومجداً تليداً وفعلاً خالداً شهيداً باقٍ مابقيت السماوت والأرض، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز -تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته- كان من أولئك القلة الذين رحلوا عن الدنيا بأجسادهم وظلت ذكراهم وأعمالهم حاضرة للعيان، وراسخة في العقول والوجدان، فمنذ أكثر من 35 عاماً، والأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود -يرحمه الله- يذود عن بلاده، ويقف في وجه كل من يحاول مس استقرارها، عبر موقعه على رأس الوزارة الساهرة، ولعل الأحداث الإرهابية التي ضربت السعودية، كانت أحد أبرز الأحداث الحاضرة في الذهن والتي تصدى لها «نايف البسالة». وأضافت الماجد «الأمير نايف -يرحمه الله- كان يتمتع بشخصية قيادية فذة وقد أمضى سنوات طويلة في خدمة الوطن والمواطن، حتى عُرِف عنه تميزه ببعد النظر والحكمة، والحنكة السياسية والأمنية والإدارية والتواضع، كما أنه كان -يرحمه الله- يتمتع بشخصية قوية، ونفوذ على المستوى الداخلي والخارجي جعله يحظى باحترام الجميع وتقديرهم محلياً وعالمياً، -رحمك الله- يانايف العز والمجد يارجل الأمن المخلص لدينك ووطنك، كنت عظيماً في زمن قل فيه العظماء ، فاللهم اغفر له وارحمه وأكرم نزله ووسع مدخله وأسكنه الجنة مع الشهداء والصالحين وحسُن أولئك رفيقا».

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق